_ نُحييها لِنَحيا- اثنان وخمسون خُلُقاً محمّديّاً _

.في هذا الكتاب المميّز، ندعوكم للانضمام إلى رحلة داخليّة مشوّقة لاكتشاف ذاتنا، وفهم طبيعتنا البشريّة، فتتبيّن لنا الوسيلة المثلى لتزكيَتها حتّى نصلَ إلى السّعادة الحقيقيّة الّتي تملا القلبَ نورًا وسلامًا ورِضى

فلكلّ فرد منّا مثلٌ أعلى في حياته، له صفة أو صفتان يقتدي بها… إلاّ رسول الله ﷺ، سيّدُ الخلق، فهو الكامل في كلّ الصّفات، والقدوة لنا في جميع الأخلاق. فقد أكرمنا الله تعالى به ليكون لنا الدّليل الحيّ والمرشد الأمثل لكلّ زمان ومكان، في جميع أقواله وأفعاله وأحواله

خطوة بخطوة، وبطريقة جذّابة وعمليَّة، يدلّنا هذا الكِتاب على 52 خلق مُحمّدي من أخلاق الرّسول الأكرم ﷺ، وكيفيّة اتّباعها وتطبيقها في حياتنا اليومية حتى يتحقّق لدى كلّ واحد منّا توازن حقيقيّ، ونتعايش بانسجام وحبّ وسلام مع أنفسنا ومع النّاس أجمعين، ونصل لسعادة القلب والرّوح في كلّ وقت وحين

قالوا عن الكتاب

احصل على الكتاب